Nov 25, 2014 | Passage au crible (arabe), البيئة, الممتلكات العامة اﺍلعالمية
مقال: وايتنغ تشاو Weiting Chao ترجمة: مصطفى بن براح Benberrah Moustafa Passage au crible n°119 Source: Wikimedia تظاهر مئات الآلاف من الأشخاص في 21 أيلول عام 2014 في المدن الرئيسية في جميع أنحاء العالم لدعم مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري. تنظمت المسيرة التي كان يترأسها أساسا المنظمة غير الحكومية آفاز في 158 دولة حول أكثر من 2700 حدث. وعلاوة على ذلك، فقد حشدت الكثير من السياسيين والخبراء والمشاهير مثل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، نائب الرئيس الأمريكي السابق آل غور، رئيس مدينة نيويورك بيل دي بلاسيو، عالم الأنثروبولوجيا جين غودال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، وزير البيئة الفرنسية سيغولين رويال والممثل الأمريكي ليوناردو دي كابريو. > نبذة تاريخية > الإطار النظري > تحليل > المراجع نبذة تاريخية بدأت المناقشات حول موضوع إدارة المناخ في أواخر الثمانينات نتيجة للبيانات العلمية حول تغيير تكوين الغلاف الجوي. تم التوقيع على اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في القمة العالمي بريو في عام 1992. واستنادا إلى – اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، تم تبني بروتوكول كيوتو في عام 1997 الذي يهدف إلى الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والغازات الدفيئة. اعتمدت اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية ودخل البروتوكول حيز التنفيذ في فبراير 2005. يمثل هذا الأخير الاتفاق العالمي الوحيد الذي يفرض التزامات على الدول الصناعية. ومع ذلك، مثل رفض الولايات المتحدة المصادقة عليه في عام 2001 عقبة أمام تنفيذه. لهذا السبب، يبقى توقيع أي معاهدة جديدة في مرحلة ما بعد كيوتو صعبا. تبعا للبرنامج الذي وقع في عام 2007 في بالي، كان من المنظر أن توقع الدول على اتفاقية نهائية جديدة في كوبنهاغن في عام 2009. ومع ذلك، على الرغم من التوقعات والضغوط، بما في ذلك من طرف المجتمع المدني، لم يحرز أي تقدم...
Oct 14, 2014 | Passage au crible (arabe), البيئة, الممتلكات العامة اﺍلعالمية
مقال: فاليري لوبران Valérie Le Brenne ترجمة: مصطفى بن براح Benberrah Moustafa Passage au crible n°113 انعقد من 11 إلى 18 سبتمبر 2014 في بورتوروز، سلوفينيا، الاجتماع نصف السنوي 65 من للجنة الدولية لصيد الحيتان. خلال اللقاء الذي حضره ما يقرب من 90 دولة، ركزت المناقشة على اليابان التي اتهمت حكومته بانتظام باعتماد حجة الحاجة العلمية لمواصلة صيد الحيتان التجاري. في شهر مارس عام 2014، أمرت محكمة العدل الدولية في لاهاي – في أعقاب شكوى قدمتها أستراليا – بوضع حد لبرنامجها في القطب الجنوبي. > نبذة تاريخية > الإطار النظري > تحليل > المراجع نبذة تاريخية تكونت اللجنة الدولية لصيد الحيتان في 2 ديسمبر 1946 في واشنطن خلال انعقاد الاتفاقية الدولية لتنظيم صيد الحيتان، وهي تضم اليوم 89 بلدا عضوا. يتمثل هدفها الرئيسي في “ضمان الحفاظ المناسب على مخزونات الحوت للسماح بالتنمية المنتظمة للصناعة المرتبطة بصيد الحيتان.” كما تشمل مهمتها كذلك تطوير حماية هذه الثدييات، وتحديد حصص الصيد وإجراء الدراسات العلمية التي تضمن نشر النتائج. في هذا السياق، تعترف اللجنة بثلاث أنواع من الصيد التي تخضع لأنظمة مختلفة: 1) الصيد التجاري، 2) صيد الحيتان من طرف السكان الأصليين من أجل العيش 3) الصيد العلمي. في الوقت الدي تم منع النوع الأول منعا باتا منذ 1986، يبقى مسموح النوع الثاني بشرط أن يتم استخدام اللحوم محليا للاستهلاك البشري. ومع ذلك، يحافظ صيد الحيتان العلمي على طابعه القانوني. يذكر أن إنشاء اللجنة الدولية لصيد الحيتان يندرج في استمرارية القيود الأولى في عام 1939 التي أدت إلى حظر رسمي لهذا النشاط في نصف الكرة الجنوبي. في الواقع، أدت زيادة كميات الصيد منذ القرن التاسع عشر – مع ظهور الحيتان و السفن المصانع – والسوق المتنامية للمتفجرات المعتمدة على الغليسيرين خلال الحرب العالمية الأولى بسرعة إلى شبه...
Mar 19, 2014 | Passage au crible (arabe), الاتحاد الأوروبي, البيئة
مقال: فلوريان هيفلين Florian Hévelin ترجمة: مصطفى بن براح Benberrah Moustafa Passage au crible n°109 التزم في 30 يناير عام 2014 أسطول مجموعة أنترمارشي الفرنسية – سكابيش – بعدم القاء شباكها بعمق يتجاوز 800 متر. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لجمعيات حماية التنوع البيولوجي البحري الوصول إلى بيانات التسع سفن الكبيرة لصيد الأسماك في المياه العميقة. زادت أنترمارشي موجة المبادرات التي أطلقتها أكبر المجموعات الفرنسية للبيع بالتجزئة مثل كازينو ، أوشان وكارفور. من جهة أخرى، يأتي هذا الالتزام بالمحافظة على كائنات الأعماق السحيقة بعد ترحيب سكابيش في 10 ديسمبر 2013 برفض البرلمان لمشروع قانون قدم في جويلية 2012 كان يهدف لحظر الصيد بالشباك في المياه العميقة. تمكنت المنظمات غير الحكومية البيئية المهزومة على المستوى الأوروبي من إجبار بعض المسؤولين لتنظيم أنشطتها لمنع تدمير قاع البحار. أصبحت بالتالي توعية المستهلك بالقضايا البيئية بالنسبة لهذه المنظمات بنفس أهمية ممارسة الضغط على مؤسسات الاتحاد الأوروبي. > نبذة تاريخية > الإطار النظري > تحليل > المراجع نبذة تاريخية يندرج الحفاظ على الموارد السمكية في نطاق السياسة المشتركة لصيد الأسماك. لم تمنح في السبعينات الترتيبات المشتركة الأولى التي اهتمت بهذا الموضوع هذه الوظيفة البيئية. بل ركزت على إنشاء منظمة جهوية مختصة على غرار السياسة الزراعية المشتركة، وتمويل تحديث إنتاج و تقاسم المناطق البحرية الوطنية. على الرغم من أن نضوب مخزونات الأسماك هو موضع الاهتمام منذ الستينات ، فإن السياسة المشتركة لصيد الأسماك لم تستجب قبل عام 1983 عن طريق النص قليل التعديل منذ ذلك الحين. يحدد هذا النص حصص الصيد حسب البلد، كما يفرض المعايير التقنية على شبكة الصيد، حجم الصيد أو محرك السفن. لا يبدو النقاش الحالي بشأن حظر صيد الأسماك والتقنيات المرتبطة بها في أعماق البحار جديدا. في سياق سياسي اتسم بانفتاح مؤسسات الاتحاد على المجتمع المدني...
Dec 19, 2013 | Passage au crible (arabe), البيئة, التنمية, شمال- جنوب
مقال: وايتينغ شاو Weiting Chao ترجمة: مصطفى بن براح Benberrah Moustafa Passage au crible n°102 Source: Chaos International عقدت في وارسو في الفترة من 11 نوفمبر إلى 23 نوفمبر 2013 الدورة 19لمؤتمر الأطراف (COP 19) في)اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغيرات المناخية(والدورة التاسعة لمؤتمر الأطراف المقامة في اجتماع الأطراف في بروتوكول كيوتو . (CMP9) للمرة الأولى في التاريخ، وعشية إغلاقه الرسمية، قاطعت المنظمات الغير الحكومية للبيئية المؤتمر حول المناخ. > نبذة تاريخية > الإطار النظري > تحليل > المراجع نبذة تاريخية تم إنشاء اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغيرات المناخية من قبل 153 دولة، بعد عقد المؤتمر العالمي في ريو عام 1992. حيث رسخ مبدأ المسؤولية المشتركة والخاصة في احترام القانون. ُسجل نشاط مكثف للمنظمات الغير حكومية خلال فعاليات المؤتمر، لاحظنا النشاط المكثف للمنظمات غير الحكومية وقد سعى العديد منهم إلى التأثير بشكل مباشر على القرارات الحكومية. في عام 1997، وقعت الدول على بروتوكول كيوتو على أساس اشغال اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغيرات المناخية. تمثل هذه الوثيقة حتى الآن الاتفاق العالمي الوحيد الذي يفرض التزامات صارمة على الدول الصناعية. ومع ذلك، في عام 2001، في حديث حول تنمية للاقتصاد الأمريكي، رفضت الولايات المتحدة التصديق عليه . بعد توقيع روسيا، دخلت المعاهدة حيز التنفيذ في عام 2005 و انتهت صلاحيتها في31 ديسمبر 2012. وأثيرت فترة ما بعد كيوتو في عام 2005 ، (خلال مؤتمر باليCOP 13, 2007)،اعتمدت الدول الموقعة خارطة طريق التي ينبغي عليهم وضع اللمسات الأخيرة عليها في كوبنهاغن سنة 2009. ومع ذلك ، لم يسجل أي تقدم ملموس . خلال مؤتمر ديربان في عام 2010، تم إنشاء هيئة فرعية : فريق العمل لهذا الغرض، وهو جزء من منصة ديربان لتعزيز الجهود، هذه الهيئة تتمثل مهمتها في تحضير وثيقة أخرى . خلال...
Dec 2, 2013 | Passage au crible (arabe), الأمن, البيئة, الممتلكات العامة اﺍلعالمية
مقال: بول كليمون Clément Paule ترجمة: مصطفى بن براح Benberrah Moustafa Passage au crible n°98 Source : Wikipedia بدأ مشروع ضخم في 18 نوفمبر 2013، و من المتوقع أن يستمر حوالي سنة. يتمثل هذا المشروع في استخراج أكثر من 1500 قضيب من الوقود النووي المغمورة في حوض المفاعل 4 للمحطة المتضررة بفوكوشيما دايتشي. تكلم قادة تيبكو ( شركة طوكيو للطاقة الكهربائية ) – المسؤولين عن هذه العملية الطارئة – عن خطوة رئيسية في عملية تفكيك البنية التحتية المتضررة منذ 11 مارس 2011. تجدر الإشارة إلى الطبيعة في غاية الخطورة لهذا التدخل في الوقت الذي أدى فيه زلزال قوته 7.1 درجة في 26 أكتوبر 2013 في المحيط الهادي إلى الإجلاء الفوري للموظفين العاملين في موقع الحادث. بالإضافة إلى ذلك، أظهر فشل نظام معالجة المياه المشعة المتكرر – كالتسربات المتكررة في صهاريج التخزين – حدود إدارة الكوارث من قبل الشركة اليابانية التي تم تأميمها في يوليو 2012. تتسم هذه الحالة من الأزمة الدائمة التي استمرت الآن لمدة سنتين و نصف بعدم اليقين، بدءا بمستقبل محطة فوكوشيما دايتشي التي سيتم إغلاقها نهائيا لعدة عقود. ومع ذلك فقد قدمت الحكومة اليابانية على مدى الأشهر القليلة الماضية خطابا مطمئنا يظهر الرغبة في السيطرة – على الأقل رمزيا – على وضع معقد يبدو غير مستقر. > نبذة تاريخية > الإطار النظري > تحليل > المراجع نبذة تاريخية نذكر أولا بعض البيانات حول أحداث تلوث متتالية منذ مارس 2011. قدر معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية في شهر يوليو عام 2013 الانبعاثات في الغلاف الجوي والمحيط على التوالي بحوالي 60 و 27 بيتابيكريل ( مليون مليار بيكريل ). رغم انخفاض المستوى العام للتلوث فإن التأثير طويل المدى على المياه الجوفية والأنهار يمكن أن يكون أكثر أهمية مما كان متوقعا. اعترفت...
Apr 15, 2013 | Passage au crible (arabe), الأمن, البيئة
مقال: بول كليمون Clément Paule ترجمة: مصطفى بن براح Benberrah Moustafa Passage au crible n°88 Source : Wikipedia في بداية شهر أبريل 2013، شهدت منطقة فوكوشيما التي تضررت من كارثة نووية منذ عامين عدة تسريبات مشعة. ووفقا لشركة تيبكو (شركة طوكيو للطاقة الكهربائية) – المشغل الخاص للمصنع التالف – فان 120 طن من المياه الملوثة انسكبت من خزانات تحت الأرض. قيمت الشركة اليابانية لحد الساعة التلوث بـ 710 مليارات بيكيريل. و تجدر الإشارة أيضا إلى انقطاع التيار الكهربائي الأخير، الذي أوقف نهاية شهر مارس أنظمة التبريد التي كانت الشركة تحاول إعادة تشغيلها. تكشف هذه السلسلة من الأعطال عن عدم اليقين العميق الذي يحوم حول عملية تأمين منطقة عالية المخاطر ، في حين انه تم الإعلان أن الحالة مستقرة في ديسمبر 2011، مع الإغلاق المبرد للموقع. يجب التأكيد أنه في يناير كانون الثاني عام 2013، ثلاثة مفاعلات في فوكوشيما دايتشي كانت مازالت تبعث في الغلاف الجوي نظائر إشعاعية – السيزيوم 134 و 137 – تصل إلى 10 ملايين بيكريل في الساعة. ولذلك، فإن الجدل القائم حول الآثار الصحية والبيئية الناجمة عن الكارثة ينمو عن طريق تغذيته بالغموض والتناقضات التي تحوم حول عملية إعادة البناء. > نبذة تاريخية > الإطار النظري > تحليل > المراجع نبذة تاريخية بتصنيفها في المستوى 7 على مقياس INES (المقياس الدولي للحوادث النووية)، _ و هو الدرجة القصوى المعرفة من قبل هذا السلم – الكارثة الثلاثية لـ 11 مارس 2011 أثارت على الفور العديد من المقارنات مع حادثة تشيرنوبيل (أبريل 1986 ). يذكر أن الاندماج داخل هذه المحطة السوفياتية التي تقع شمال كييف يبقى أسوأ حدث من هذا النوع على الإطلاق. الانبعاثات النووية المشعة – وخاصة اليود والسيزيوم 137 _ لوثت أكثر من 100000 كيلومتر مربع، وتسببت في إجلاء ونقل...